تامل فى اية اليوم
اع5: 28 قائلا: «أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان
لاتعلموا باسم يسوع
كثير فى البلاد الاسلامية مثل السعودية وايران......الخ والدول الشيوعية ممنوع يقبلوا التبشير وممنوع الكتاب المقدس يدخل هذة البلاد ربما اهون على هذة البلاد ان يدخل المخدرات ولايدخل الكتاب المقدس اى شخص يبشر باسم يسوع يتم اعتقالة ثم سجنة ثم قتلة اى شخص لدية الكتاب المقدس يعتقل ويعرض حياتة للخطر السبب لان رئيس هذا العالم هو الشيطان والشيطان يعلم ان اسم يسوع يحرقة لذلك يهيج الحكام ضد المبشرين والقسوس او اى شخص يتكلم عن اسم يسوع لان اسم يسوع ترهب مملكة ابليس ولكن رغم كل القيود نجد الملايين ياتون للرب مع جميع الامم ومن الدول الاسلامية وايضا من الدول الملحدة اى الدول الشيوعية
فى تاملنا اليوم قائلا: «أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان
لم يسألهم رئيس الكهنة لا تصريحاً ولا تلميحاً عن أمر خروجهم من السجن حذراً من إعلان المعجزة واقتصر على أن سألهم عن سبب مخالفتهم أوامر المجلس (ص ٤: ١٨).
بِهٰذَا ٱلٱسْمِ أبى أن يقول يسوع كرهاً وازدراء.
مَلأْتُمْ أُورُشَلِيمَ بِتَعْلِيمِكُمْ هذه شكواه الأولى عليهم وهي إقرارٌ بأمانتهم في التعليم وعظمة تأثيره في الشعب.
تَجْلِبُوا عَلَيْنَا دَمَ هذه شكواه الثانية عليهم وهي أنهم يقنعون الشعب بأن الرؤساء قتلوا برياً وأنهم اعتدوا على الله وعرّضوا أنفسهم لنقمته بقتلهم المسيح. فقولهم هنا يختلف كل الاختلاف عن قولهم أمام بيلاطس «دمه علينا وعلى أولادنا» (متّى ٢٧: ٢٥). والرسل لم يبتغوا بما علمونا أن يهيجوا الشعب على الرؤساء بدليل أنهم لما خاطبوا الشعب أبانوا له أن مذنب بقتله وأما ما قالوه على الرؤساء في هذا خاطبوهم به مواجهة (ص ٢: ٣٦ و٣: ١٣ و١٤ و٤: ١٠).
هٰذَا ٱلإِنْسَانِ أي يسوع ولم يذكره ادّعاء أنه لا يستحق أن يسمّى.
صديقى القارى
الشخص المملوء من الروح القدس يعلن اسم يسوع جاهرة ولايخاف من السجن او الموت لان الروح القدس يعطى الشجاعة والثبات فى الايمان
اع5: 28 قائلا: «أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان