تامل فى اية اليوم
تث15: 1 «في آخر سبع سنين تعمل إبراء.2 وهذا هو حكم الإبراء: يبرئ كل صاحب دين يده مما أقرض صاحبه. لا يطالب صاحبه ولا أخاه، لأنه قد نودي بإبراء للرب.
سنة الابراء
مرات كثير نسمع العفو الرئاسى بخصوص الذين حصلوا على قروض بخصوص السماد او امور خاصة بالفلاحة ولكن الاغلبية عجزوا ان يدفعوا القروض مما يحدث تشريد مئات الاسر فيضعوا الامر امام رئيس البلاد فيصدر عفو رئاسى كل شخص علية ديون خاصة بالقرض تسقط علية
او بنسمع عن صندوق النقد الدولى عندما يرى هناك بلاد فقيرة وعليها ديون كبيرة ولايمكن ان تسددها فيحدث عفو لهذة البلاد الفقيرة ويسقطوا كل الديون المستحقة عليهم
هكذا سنة الابراء اسقاط على الديون ولايمكن المطالبة عليها مرة اخرى
فى تاملنا اليوم في آخر سبع سنين تعمل إبراء.2 وهذا هو حكم الإبراء: يبرئ كل صاحب دين يده مما أقرض صاحبه. لا يطالب صاحبه ولا أخاه، لأنه قد نودي بإبراء للرب.
في آخر سبع سنين تعمل إبراء
والابراء يعني عتق او اطلاق او تنازل عن الدين والعبوديه فهو يحدد ان في السنه السابعه يكون هناك حريه من دين او من العبوديه وغيرها
2-وهذا هو حكم الإبراء : يبرئ كل صاحب دين يده مما أقرض صاحبه. لا يطالب صاحبه ولا أخاه ، لأنه قد نودي بإبراء للرب
بابراء للرب كما لو كان الرب هو المديون لان الفقراء هم اخوته فهو اعطي للانسان خير فيجب ان يكون الانسان حنون علي اخوة الرب
3-الأجنبي تطالب، وأما ما كان لك عند أخيك فتبرئه يدك منه
ولكن المعاملات مع الاجنبي من عقود شراء وشروط وديون وغيرها يطالب بها ولكن من العبراني لا يطالب لانه اخوه في الرب
صديقى القارى
صديقى القارى
لابد الانسان يراعى الفقراء بقلب حنون ولايكون قاسى عليهم
تث15:5 إذا سمعت صوت الرب إلهك لتحفظ وتعمل كل هذه الوصايا التي أنا أوصيك اليوم،6يباركك الرب إلهك كما قال لك. فتقرض أمما كثيرة وأنت لا تقترض، وتتسلط على أمم كثيرة وهم عليك لا يتسلطون.