تامل فى اية اليوم تث12: 5 بل المكان الذي يختاره الرب إلهكم من جميع أسباطكم ليضع اسمه فيه، سكناه تطلبون وإلى هناك تأتون،

[Gadalla Abdelmalak]

تامل فى اية اليوم
تث12: 5 بل المكان الذي يختاره الرب إلهكم من جميع أسباطكم ليضع اسمه فيه، سكناه تطلبون وإلى هناك تأتون،
تقدمون عطاياكم فى المكان الذى يختارة الرب
اصبحت الناس لاتعطى عشورهم او تقدماتهم للرب عن طريق بيت الرب او كنيستة تحت بند الكنيسة لاتقوم بواجباتة ونسوا هولاء ان الكنيسة لاتستطيع ان تقوم بواجباتها من اعطاء الفقراء طعام وايضا من زيارة المرضى.........الخ لذلك الرب طلب من شعبة عندما تقدمون إلى هناك: محرقاتكم وذبائحكم وعشوركم ورفائع أيديكم ونذوركم ونوافلكم وأبكار بقركم وغنمكم،.......الخ فى المكان الذى يختارة الرب وليس المكان الذى تختارة انت فيقبح فى عينى الرب
فى تاملنا اليوم
المحرقات: الذبائح التي تحرق كلها.
الذبائح: ما يذبح من حيوانات التقدمات.
العشور: نسبة واحد إلى عشرة من الدخل وهو ما أوجب تقديمه للرب وتقدم للكهنة واللاويين.
رفائع الأيدى: التقدمات والقرابين التي ترفع للرب.
النذور: ما يتعهد الإنسان بينه وبين نفسه بتقديمه لله إذا تحقق له طلبه.
النوافل: التقدمات التطوعية (أكثر مما تتطلبه الشريعة) يقدمها الإنسان كمحبة لله.
أبكار البقر والغنم: أول المولود من الحيوانات التي تقدم لله.
ببيوتكم: زوجاتكم وبنيكم وعبيدكم.
يجب أن يقدم الشعب تقدماتهم المختلفة في المكان الذي يحدده الرب، وما يؤكل منه كان يؤكل أمام الرب أي في محضره. وكان ذلك مناسبة للفرح والابتهاج وتقديم الشكر للرب على كل عطاياه وبركاته ونعمه التي يفيضها على شعبه.
صديقى القارى
اشجعك واشجع كل واحد فينا ان يعطى عشورة وتقدماتة الى كنيستة حتى تقوم بواجباتة من زيارة المرضى وتسديد احتياجات الفقراء
تث12: 5 بل المكان الذي يختاره الرب إلهكم من جميع أسباطكم ليضع اسمه فيه، سكناه تطلبون وإلى هناك تأتون،