تامل فى اية اليوم
يو12: 10 فتشاور رؤساء الكهنة ليقتلوا لعازر أيضا،
بدل ما يومنوا بقيامة لعازر ارادوا قتلة
عجيب الانسان امامهم المعجزة حتى يومنوا ان يسوع المسيح هو ابن الله الذى تكلم عنة جميع الانبياء فى العهد القديم لكنهم لم يومنوا بية . ولكن على الاقل كانوا يومنوا بية بسبب الايات التى صنعها امامهم رغم لم نسمع فى انبياء العهد القديم ان نبى فتح عينى اعمى ولكن يسوع لم يفتح عين اعمى بل خلق عيون جديدة من خلال الطين وهكذا يسوع خلق اعضاء جديدة الى لعازر بعدما جميع الاعضاء تحللت ولكنهم بسبب غلاظة قلوبهم ارادوا قتل لعازر وايضا قتل المسيح
فى حديث الغنى مع ابراهيم حتى يرسل لهم واحد من الاموات لاخوتة حتى يتوبوا فقال له ابراهيم
لو16: فقال: لا يا ابي ابراهيم. بل اذا مضى اليهم واحد من الاموات يتوبون. 31 فقال له: ان كانوا لا يسمعون من موسى والانبياء ولا ان قام واحد من الاموات يصدقون».
نعم قام لعازر من الاموات ولم يتوبوا بل زادت قساوة قلوبهم
فى تاملنا اليوم فتشاور رؤساء الكهنة ليقتلوا لعازر أيضا،
صار لعازر، القائم من الأموات، أشد الأدلة على أن الرب يسوع هو المسيح المنتظر. ولهذا، يشير القديس يوحنا إلى أن هذا الدليل الحي، كان سببا لتوافد الكثيرين من اليهود على بيت عَنْيَا، لمشاهدة ومعاينة هذا القائم من الأموات. ويوضح يوحنا أيضا، مدى الشر الذي وصل إليه رؤساء الكهنة في أنهم أرادوا قتل إنسان برئ، وهو لعازر، للتخلص من هذا الإثبات الدامغ، بدلًا من أن يصدقوا ويؤمنوا بشخص المسيح المخلص.
صديقى القارى
كم من الايات التى صنعها يسوع حتى يرجعوا ويتوبوا لكن بسبب غلاظة قلوبهم رفضوا يسوع ان يملك عليهم بل اردوا قيصر يملك عليهم
يو12: 10 فتشاور رؤساء الكهنة ليقتلوا لعازر أيضا،