تامل فى اية اليوم
تث3: «23وتضرعت إلى الرب في ذلك الوقت قائلا:24 يا سيد الرب، أنت قد ابتدأت تري عبدك عظمتك ويدك الشديدة. فإنه أي إله في السماء وعلى الأرض يعمل كأعمالك وكجبروتك؟
تضرعت الى الرب
كثير منا عندما يخطى فى حق حد او يخطى فى حق رئيسة.......الخ ويحاول يعتذر عن خطئة فيقول لة لاتفتح فى الموضوع تانى انت منقول من هنا الى مكان اخر بالشخص يحاول يوصل الى اقرب المقربين الى المدير حتى يتنازل عن قرارة ويسامحة ولكن يكون رد مديرة لكل من يحاول ان يكلمة فيقول لهم ما حدش يفتح معايا الموضوع دة تانى خلاص ان اتخذت قرارى ولايمكن ابدا ارجع فية نهائى لان لو تنازلت وسامحتة ممكن هو او اخر يعملوا نفس الغلطة حتى يكون هذا الشخص عبرة لكل واحد اى شخص يخطى لابد ان ياخذ عقابة مع الفارق ان موسى رجل الله وهو خادم امين ولكن بسبب عدم اطاعتة لصوت الرب عندما تذمر الشعب بسبب العطش قال لة الرب كلم الصخرة ولكن بسبب غضب موسى افقدة صوابة وضرب الصخرة صحيح انفجرت مياة ولكن الرب لم يغفر لة هذة الخطية فحرمة من الدخول ارض الموعد بل ينظرها فقط يمينا وشمالا وغربا وشرقا
فى تاملنا اليوم وتضرعت إلى الرب في ذلك الوقت قائلا
يبتهل موسى إلى الله - في ذلك الوقت - بعد صلاة قصيرة يعترف فيها للرب بعظمته وقدرته التي تجلت بوضوح في جميع الأعمال التي عملها مع شعبه وأنه - أي الله - هو الإله الوحيد في السماء وعلى الأرض ولا يوجد إله آخر يعمل نفس الأعمال وله نفس القوة.
يتبع صلاته هذه بتضرع إلى الرب أن يسمح له بالعبور ليرى الأرض التي سبق وأن وصفها الله بأنها أرض خصبة تفيض لبنًا وعسلًا، ويصفها بأنها جبل جيد أي خصب ويقصد بها أرض فلسطين المملوءة جبالًا ولبنان المعروفة بكثرة خيراتها. وقد علم موسى من الله أنه سيموت ولا يدخل أرض الميعاد (عد20: 11-13) ولكنه يعبر في هذه الصلاة المتضرعة عن أشواق قلبه لرؤية بركات الله أي أرض الميعاد.
صديقى القارى
خطية القائد تختلف عن خطية الشعب لان اذا اخطا القائد اخطات الجماعة كلة فاحذر اذا كنت قائد انتبة
تث3: «23وتضرعت إلى الرب في ذلك الوقت قائلا:24 يا سيد الرب، أنت قد ابتدأت تري عبدك عظمتك ويدك الشديدة. فإنه أي إله في السماء وعلى الأرض يعمل كأعمالك وكجبروتك؟