تامل فى اية اليوم
يو8: 7 ولما استمروا يسألونه، انتصب وقال لهم: «من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر!
الانسان الذى بلاخطية يرجمها بحجر
اصعب شى عندما سقط انسان فى خطية ما ثم ناخذة بعنف ونقدمة للقضاة حتى يحكموا علية باشد العقاب وينسوا هولاء بانهم يعملون ربما نفس الخطا وافظع بكثير لكن الفرق بين الذى اخطا انكشف اما هولاء لم تنكشف ما فعلوة امام الناس وللاسف فيكون الحكم على المخطى قاسى جدا كما فعل داود عندما حاول النبى يوضح خطيتة الفظيعة التى ارتكبها فبدا بانا فقير لدى نعجة واحدة هى كل حياتة ورجل غنى عندةاغنام وبقر....الخ لكن عندما جاء ضيف للغنى اخذ نعجة الفقير لكى يقدمها للضيف فاستشاط داود وقال يقتل ويرد النعجة اربع اضعاف فقال لة النبى ناثان انت هو فعنما عرف المثال علية قال لنفسة اخطات
2 صم 12: 13فقال داود لناثان قد اخطات الى الرب.فقال ناثان لداود.الرب ايضا قد نقل عنك خطيتك.لا تموت.
فى تاملنا اليوم ولما استمروا يسألونه، انتصب وقال لهم: «من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر!
وهذا الهدوء هو درس لنا في سلوكيتنا من السيد المسيح، فالشر لا يواجَه بالردود السريعة المنفعلة، فهو أراد أن يمتص ثورتهم ومكيدتهم، ويقلل من غليانهم نحوه. فليتنا نتعلم كيف نقابل المكائد بالهدوء والصلاة، قبل الإدلاء بأي رأي...
أما ما كتبه المسيح على الأرض، فلم يذكره يوحنا، واختلف فيه الآباء المفسرون. وفيما يلي بعض الآراء:
(1) قد يكون كتب "من أخطأ في وصية واحدة، صار متعديا لكل الوصايا. وهذا كتمهيد لما سوف يقوله لهم في أنهم ليس لهم حق الحكم على أحد."
(2) قد يكون كتب بعض الوصايا، التي كسرها معظمهم، وذلك بقصد التوبيخ لهم على غلاظة قلوبهم.
(3) قد يكون كتب ما سبق وقاله في الموعظة على الجبل، ألا تدين حتى لا تدان..
(4) قد يكون كتب ما نطق به، أي: "من كان منكم بلا خطية فليرمها أولًا بحجر."
صديقى القارى
قبل ما تدين اخوك المخطى اسال نفسك هل انت كامل بدون اخطاء واذا كنت مثل اخوك لماذا تدينة
يو8: 7 ولما استمروا يسألونه، انتصب وقال لهم: «من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر!