تامل فى اية اليوم
مز75 : 1 نحمدك، يا الله نحمدك، واسمك قريب. يحدثون بعجائبك.
يحدثون بعجائبك
الانسان الوفى الذى لاينسى من يسندة فى وقت الشدة ولاينسى وقوفة معاة فدائما اما اصدقاءة ومعارفة يقول لهم فلان رجل بمعنى الرجل عندما كنت اواحة الخطر وحدى وجدة يسندنى ويشجعنى بالكلمات المشجعة وايضا بالمال وكل ما احتاج الية فانا مديون لة بالعمر كلة ولا انسى ابدا محبتة ووقوفة معايا . هكذا المرنم لاينسى ان يقدن الشكر والحمد لله بسبب مراحمة وعجائبة التى يفعلها معنا فى كل لحظة فى حياتنا وهو الذى الذى انقذنا من العدو الشرس لذلك نتقدم لة بالشكر والحمد والترنم لالهنا لانة صالح الى الابد رحمتة
فى تاملنا نحمدك، يا الله نحمدك، واسمك قريب. يحدثون بعجائبك.
نحن هنا أمام مشهد عبادةجماعية تقدم أمام الله بجوار الهيكل أو المقدس. وقد تطلعت الجماعة إلى الله القادم ليدين الأشرار المقاومين لها، وكأنها تردد: "هوذا اسم الرب يأتي من بعيد، غضبه مشتعل، والحريق عظيم. شفتاه ممتلئتان سخطًا، ولسانه كنارٍ آكلة" (إش 30: 27) وأيضًا: "يقوم الله؛ يتبدد أعداؤه، ويهرب مبغضوه من أمام وجهه" (مز 68: 1). صارت الجماعة قادرة أن تسمع صوت الديان القادم للدفاع عنها، وترى أعماله الخلاصية العجيبة. تحركت كل مشاعرهم بالحمد والتسبيح لعظمة الله المدافع عن المساكين والضعفاء المظلومين.
تكرار "نعترف لك" يشير إلى تزايد اشتياقه إلى شكر الله ورغبته فيه وأيضًا الاعتراف لله يجب أن يكون بالنطق بالتسابيح واجتناب المعاصي، مع فعل الأعمال المرضية له.
أيضًا يشير إلى أن الاعتراف صنفان: اعتراف بما أذنبنا به، واعتراف بالشكر على ما أحسن الله به إلينا. ويشير إلى ملازمة الشكر...
"ندعو باسمك" الذي يُعيِّره الأعداء، كما نُدعى نحن مسيحيين، أي نُدعى باسم ربنا يسوع المسيح
صديقى القارى
هل تقدم الحمد والشكر لالهنا بسبب مراحمة وعطاياة التى لاتحصى ولاتعد
مز75 : 1 نحمدك، يا الله نحمدك، واسمك قريب. يحدثون بعجائبك.