تامل فى اية اليوم
لو22: 37 لأني أقول لكم: إنه ينبغي أن يتم في أيضا هذا المكتوب: وأحصي مع أثمة. لأن ما هو من جهتي له انقضاء».
لابد ان يتم المكتوب
لابد ان يتم المكتوب لكن اليهود لم يفهموا لان قلوبهم كانت غليظة مع انهم كانوا يعلمون ان المسيا اى المسيح سوف ياتى كملك ارضى يحررهم من عبودية الرومان ولكنهم لم يفهموا ان يسوع حاء مخصوص لكى يخلص الخطاة الذين انا اولهم ولكنهم لم يفهموا التوارة جيدا بان المسيح سوف يموت مع لصين ويقوم فى اليوم الثالث حسب نبوات العهد القديم
اش 53: 12لذلك اقسم له بين الاعزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه واحصي مع اثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين
مر 15: 28فتم الكتاب القائل: «واحصي مع اثمة».
فى تاملنا اليوم اني اقول لكم انه ينبغي ان يتم في ايضا هذا المكتوب: واحصي مع اثمة. لان ما هو من جهتي له انقضاء».
أحصى مع أثمة صلبه بين لصين.
له إنقضاء سأتمم الفداء وأقوم من الأموات.
يؤكد المسيح هنا ضرورة احتماله الآلام والصلب والموت، فهذا أمر ضرورى لفداء البشرية وسينتهى في الوقت المعين أي وقت الصليب، ثم يقوم من الأموات ويعطى الروح القدس لأولاده، فيكرزوا به في العالم كله.
صديقى القارى
هل يسوع الذى كان يجول ويصنع خيرا مع الجميع يموت مع الاثمة اقول نعم لكى يتم ما يقيل فى العهد القديم حتى يموت عوضا عن كل البشرية .
لذلك تلاميذة لم يستوعبو قصة الصليب الابعد القيامة
لو22: 37 لأني أقول لكم: إنه ينبغي أن يتم في أيضا هذا المكتوب: وأحصي مع أثمة. لأن ما هو من جهتي له انقضاء».