تامل فى اية اليوم
لو17: 4 وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب، فاغفر له».5 فقال الرسل للرب: «زد إيماننا!»
زد ايماننا
فى الحقيقة حسب المنطق البشرى الشخص الذى يوذينى مستحيل اغفر لة واذا اتاحت لى الفرص انتقم منة ولن اسامحة لذلك نجد هناك جرائم بتحدث كثيرة بسبب عدم الغفران فمثلا لو واحد شتم واحد واهانة امام الجميع الشخص بسرعة يطعنة عددة مرات حتى يفارق الحياة وهناك الملايين من الجرائم بتحدث بسبب عدم الايمان
اما المومنين يختلفون عن اهل العالم يجب عليهم ان يسامحوا لان المسيح سامحنا فجب علينا ان نسامح مرات كثيرة
فى تاملنا اليوم التلمود كان يعلم بالغفران 3 مرات، وهنا يطلب السيد 7مرات، وفي (مت21:18-22) يطلب الغفران 70×7 ورقم 7 هو رقم كامل وبذلك يكون المعنى الغفران الكامل الدائم.
وإن كان السيد يطالبنا بأن نفعل هذا فهو بالتأكيد سيغفر لنا بنفس الشروط. هذا يفتح باب الرجاء للتائبين.
أدرك الرسل أن ما يطلبه السيد هو فوق حدود الطبيعة الإنسانية فقالوا= زد إيماننا= أي طلبوا معونة إلهية للتنفيذ، أو طلبوا قلبًا جديدًا وطبيعة جديدة قادرة على الغفران، والطبيعة الجديدة تأتي أولًا بالإيمان ثم بعمل النعمة. والله هو الذي يزيد الإيمان. وبولس الرسول يمدح أهل تسالونيكي إذ أن إيمانهم ينمو (2تس3:1). والتلاميذ طلبوا زيادة الإيمان بنصيبنا في السماء، فحينئذ نحتقر الأرض وما فيها ونسامح على أي شيء إذ أن أعيننا أصبحت مركزة على السماء، خصوصًا أنني فهمت من الكتاب أن شرط غفران الله لي لأدخل السماء، أن أغفر أنا للآخرين.
صديقى القارى
لايمكن ان تعاين مجد الله وانت متخاصم مع اخوك فى الانسانية
لو17: 4 وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب، فاغفر له».5 فقال الرسل للرب: «زد إيماننا!»
زد ايماننا