تامل فى اية اليوم

تك37: 35 فقام جميع بنيه وجميع بناته ليعزوه، فأبى أن يتعزى وقال: «إني أنزل إلى ابني نائحا إلى الهاوية». وبكى عليه أبوه.

فابى ان يتعزى
اتذكر ابى عندما سمع ان اخوى مات مزق ثيابة وظل حزينا ولم يتعزى ابدا .كنت عندما اراة كان باكى على طول وقال لى هذة العبارة يا ابنى دموعى لن تجف الى بعد موتى .
هكذا نجد الاباء والامهات لايحتملوا احد الابناء يموتون سيظلوا نائحين على ابنهم كما حدث مع داود الملك عندما سمع ابنة المتمرد الذى اراد ان يقتلة وياخذ الملك منة بموتة شق ثيابة وبكى على ابمة وقال يا ابنى ابشالوم ليتنى مت عوضا عنك
2 صم 18: 33فانزعج الملك وصعد الى علية الباب وكان يبكي ويقول هكذا وهو يتمشى يا ابني ابشالوم يا ابني يا ابني ابشالوم يا ليتني مت عوضا عنك يا ابشالوم ابني يا ابني
فى تاملنا اليوم مقولة معروفة ومشهورة دائما الحرامية يحدث بيهم اختلاف ومن هنا البوليس يعرف الجناة لانهم يفتنوا على بعض .
اما فى قصة يوسف صحيح راوبين حاول ان ينقذة بان يرمى فى البير ثم يخرجة .وايضا يهوذا ترفق بية وقال بعوا ولكن العشرة كانوا ايد واحدة واتفقوا مع بعض ان يخلعوا القميص الملون ويذبحوا ذبيحة فأخذوا قميص يوسف وذبحوا تيسا من المعزى وغمسوا القميص في الدم.أرسلوا القميص الملون وأحضروه إلى أبيهم وقالوا: «وجدنا هذا. حقق أقميص ابنك هو أم لا؟»فتحققه وقال: «قميص ابني! وحش رديء أكله، افترس يوسف افتراسا»
فمزق يعقوب ثيابه، ووضع مسحا على حقويه، وناح على ابنه أياما كثيرة.
وبعد التمثيلة الكبيرة حاولوا ان يعزوة ابوة فمثلا يقول يقتل القتيل ويمشى فى جنازتة اخوات يوسف عملو ا كدة لكن ابوهم رفض التعزيو
صديقى القارى
للاباء والامهات انتبهوا لاتفرقوا بين الابناء حتى لايحدث غيرة وحقد وربما يصل ان الاخ يقتل اخوة بسبب الغيرة كما حدث مع يوسف
تك37: 35 فقام جميع بنيه وجميع بناته ليعزوه، فأبى أن يتعزى وقال: «إني أنزل إلى ابني نائحا إلى الهاوية». وبكى عليه أبوه.