تامل فى اية اليوم

مت12:10 وإذا إنسان يده يابسة، فسألوه قائلين: «هل يحل الإبراء في السبوت؟» لكي يشتكوا عليه.

هل يحل الابراء يوم السبت؟
هل لما تعمل الخير تحتاج الى اذن؟ او هل لما تعمل الخير تعاقب علية وتعتبر انت مدان امام الناس؟ هذا ما فعلة الكتبة والفريسين عندما اتهموا يسوع بانة مختل عقليا وانة رئيس الشياطين ببعلزبول لذلك كانت التهمة بانة يعمل المعجزات والايات يوم السبت لذلك تكاتفوا علية حتى تم صلبة
فى تاملنا اليوم سوال الكتبة والفريسين كان خبيث هل يحل الابراء فى السبوت لكى يشتكوا علية ولكن علم يسوع افكارهم
أي إنسان منكم يكون له خروف واحد، فإن سقط هذا في السبت في حفرة، أفما يمسكه ويقيمه؟ فالإنسان كم هو أفضل من الخروف! إذا يحل فعل الخير في السبوت!» ثم قال للإنسان: «مد يدك». فمدها. فعادت صحيحة كالأخرى.
صديقى القارى
لاحظ الفرّيسيّون أن الرجل سيطلب من المسيح الشفاء، فبادروا بسؤاله، ليس عن استفهام، بل بخبث: هل يحل الإبراء يوم السبت؟ معتبرين أن الشفاء هو أحد الأعمال العالمية، فهو عمل طبيب يعالج المرضى، وليس معجزة ورحمة يقدمها المسيح للمحتاجين؛ وهذا يُظهر سوء نيتهم وتفسيرهم الخاطئ
مت12:10 وإذا إنسان يده يابسة، فسألوه قائلين: «هل يحل الإبراء في السبوت؟» لكي يشتكوا عليه.