تامل فى اية اليوم

تك24: 66 ثم حدث العبد إسحاق بكل الأمور التي صنع،

اخبر العبد اسحق بكل ما حدث
عندما حذرنا الكتاب المقدس بعد الالتصاق بالمراة الاجنبية ليس يقصد البضاء وشعرها اصفر ولديها عيون خضراء لا وال لا لكن التى هى بعيدة عن رعوية الرب فنجد الرسول بول يحذر المومنين ويقول
2 كو 6: 14لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين.لانه اية خلطة للبر والاثم.واية شركة للنور مع الظلمة.
اذا لابد المومن يبحث عن فتاة مومنة والعكس صحيح الفتاة تبحث عن فتى مومن وعلينا لا ننظر الى الجمال او المال.........الخ

فى تاملنا اليومثم حدث العبد إسحاق بكل الأمور التي صنع،
وقال: «أيها الرب إله سيدي إبراهيم، يسر لي اليوم واصنع لطفا إلى سيدي إبراهيم. ها أنا واقف على عين الماء، وبنات أهل المدينة خارجات ليستقين ماء. فليكن أن الفتاة التي أقول لها: أميلي جرتك لأشرب، فتقول: اشرب وأنا أسقي جمالك أيضا، هي التي عينتها لعبدك إسحاق. وبها أعلم أنك صنعت لطفا إلى سيدي». وإذ كان لم يفرغ بعد من الكلام، إذا رفقة التي ولدت لبتوئيل ابن ملكة امرأة ناحور أخي إبراهيم، خارجة وجرتها على كتفها.
وكانت الفتاة حسنة المنظر جدا، وعذراء لم يعرفها رجل. فنزلت إلى العين وملأت جرتها وطلعت. فركض العبد للقائها وقال: «اسقيني قليل ماء من جرتك». فقالت: «اشرب يا سيدي». وأسرعت وأنزلت جرتها على يدها وسقته.
ولما فرغت من سقيه قالت: «أستقي لجمالك أيضا حتى تفرغ من الشرب».
فأسرعت وأفرغت جرتها في المسقاة، وركضت أيضا إلى البئر لتستقي، فاستقت لكل جماله.والرجل يتفرس فيها صامتا ليعلم: أأنجح الرب طريقه أم لا. وحدث عندما فرغت الجمال من الشرب أن الرجل أخذ خزامة ذهب وزنها نصف شاقل وسوارين على يديها وزنهما عشرة شواقل ذهب. وقال: «بنت من أنت؟ أخبريني: هل في بيت أبيك مكان لنا لنبيت؟» فقالت له: «أنا بنت بتوئيل ابن ملكة الذي ولدته لناحور». وقالت له: «عندنا تبن وعلف كثير، ومكان لتبيتوا أيضا». فخر الرجل وسجد للرب، وقال: «مبارك الرب إله سيدي إبراهيم الذي لم يمنع لطفه وحقه عن سيدي. إذ كنت أنا في الطريق، هداني الرب إلى بيت إخوة سيدي
صديقى القارى
هذا العبد كان امينا مع ابراهيم واعطى علامة وحدث كما تكلم والرب انجح طريقة وتزوج اسحق برفقة
تك24: 67 فأدخلها إسحاق إلى خباء سارة أمه، وأخذ رفقة فصارت له زوجة وأحبها. فتعزى إسحاق بعد موت أمه.