تامل فى اية اليوم
مز6: 2 ارحمني يا رب لأني ضعيف. اشفني يا رب لأن عظامي قد رجفت،
ارحمنى يارب لانى ضعيف
مرات اتساءل مع نفسى اذا كان الانسان مولود بالضعف البشرى ودائما فى السقوط فى الخطية اجد الاجابة فى دم المسيح فمثلا اذا ابنى سقط ولم اخذ بالى ولكن عندما يصرخ ويقول يا بابا بسرعة اجرى واقيمة واذا حدث لة مكروة اخذة على المستشفى حتى اضمد حراحة او الكسر هكذا اى انسان عندما يسقط فى بئر الخطية يصرخ للرب يسوع وهو يقيمة وينقذة ويعطية القوة والمعونة حتى يتغلب على ابليس
فى تاملنا اليوم . يعترف داود هنا أمام الله بضعفه، بل بارتعاش عظامه، والعظام هي أقوى ما في جسم الإنسان، فلم يعد قادرًا على الثبات أمام الله بسبب خطاياه، وهذا يبين مدى:
أ - توبة داود
ب - شعوره بمخافة الله.
2. وداود شعر بالضعف فيما يلي:
أ - ضعف روحي لسقوطه في الخطية، التي قد تكون سقطته مع إمرأة أوريا الحثى.
ب - ضعف نفسي ناتج من السقوط في الخطية "نفسى قد ارتاعت جدًا" (ع3).
ج - ضعف جسدي يمثله ارتجاف العظام.
د - خوفه من أعدائه ومضايقيه (ع7)
من أجل هذا الضعف يطلب داود رحمة الله وشفاءه بكل كيانه.
صديقى القارى
مازالت رحمة الرب مفتوحة لكل خاطى يتوب
مز6: 2 ارحمني يا رب لأني ضعيف. اشفني يا رب لأن عظامي قد رجفت،