تامل فى اية اليوم مز8: 1 أيها الرب سيدنا، ما أمجد اسمك في كل الأرض! حيث جعلت جلالك فوق السماوات.

تامل فى اية اليوم
مز8: 1 أيها الرب سيدنا، ما أمجد اسمك في كل الأرض! حيث جعلت جلالك فوق السماوات.
ما امجد اسمك
اذا كان رئيس البلاد جبار وقوى اكيد الكل سوف يهابونة ويخافون ويرتعبوا من اسمة لانة جبار قوى وحيث يقول كلمتة لابد ان تنفذ فى الحال ولايستطيع اى شخص يقف امامة الا اذا سمح لة ما بالك باسم الرب اسمة مهوب هو الذى خلق الكون بكلمتة ولكن عندما يتضع الانسان يستطيع ان يتحدث معة
فى تاملنا اليوم مجد الله عجيب يظهر في كل خليقته التي على الأرض.
جلال الله وعظمته فوق السموات، فهي تفوق كل الخليقة الأرضية والسماوية.
الأرض ترمز للجسد الإنسانى، وقد ظهر العجب في تجسد المسيح الذي يفوق كل عقل، فهو أعلى من السماوات التي ترمز إلى أرواح البشر.
يتألق عمل الله في الأرض، أي جسد كل إنسان، وفوق السموات التي هي أرواح البشر، فإن كان مجد الله ظاهرًا في كل خليقته، ولكن يتعاظم مجده في الإنسان بروحه وجسده.
الرب هو سيدنا، أي ربنا نحن المؤمنين وله مجد خاص في أرواح وأجساد قديسيه،
إذ يشعر الإنسان بمحبة الله الذي يتمجد فيه، يسبحه وترتفع تسابيحه فوق السماء المرئية والمحسوسة، ويشترك مع الملائكة في تسبيح الله الذي يرتفع جلاله فوق السموات، أي في سماء السموات
صديقى القارى اسم الرب مهوب وفى نفس الوقت محب لجميع البشر
مز8: 1 أيها الرب سيدنا، ما أمجد اسمك في كل الأرض! حيث جعلت جلالك فوق السماوات.