تامل فى اية اليوم لو5: 18 وإذا برجال يحملون على فراش إنسانا مفلوجا، وكانوا يطلبون أن يدخلوا به ويضعوه أمامه.

تامل فى اية اليوم

لو5: 18 وإذا برجال يحملون على فراش إنسانا مفلوجا، وكانوا يطلبون أن يدخلوا به ويضعوه أمامه.

الشفاء ياتى من الايمان
اغلبنا بدون استثناء نعانى من امراض كثيرة ولدينا مشاكل كثيرة او ربما لدينا احتياجات كثيرة وربما نشكى مشاكلنا ولا احد يسمعنا او يستجيب وهاك مشاكل عائلية فى اغلب بيوتنا ورغم حضورنا للكنيسة لكن سيظل المريض مريض الى يعانى من مشاكل لايوجد اى تغير الذى لدية احتياجاتة مازال يحتاج .هل فكرت فى السبب صديقى القارى؟ اقول لك السبب هو عدم الايمان باننا نذهب الى الكنيسة ولدينا شعور كما هو اى لاتغير لكن عندما نطلب من الرب يقوى ايماننا سوف نرى جبال الامراض او الاعواز او المشاكل تنطرح بقوة رب الجنود
فى تاملنا اليوم وإذا برجال يحملون على فراش إنسانا مفلوجا، وكانوا يطلبون أن يدخلوا به ويضعوه أمامه.
من بين المرضى الكثيرين الذين ازدحموا حول المسيح، حضر أربعة رجال [كما ذكر في (مت 9)] يحملون مشلولًا على فراشه، وبسبب الزحام حول الباب لم يجدوا طريقة للوصول إلى المسيح إلا الصعود فوق السطح من السلم الخلفى. وكانت توجد فتحة في السقف يغطونها بالأخشاب في الشتاء ويرفعونها في الصيف، فرفعوا هذه الألواح الخشبية الموجودة بين الطوب الآجرُ (وهو الطوب المحروق الذي يغطى السقف ليمنع نفاذ مياه الأمطار)، وربطوا فراش المشلول ودلوه من السقف، فنزل قدام رب المجد يسوع.
كم تكلف هؤلاء الرجال الأربعة من جهد كبير يعلن إيمانهم بالمسيح ومحبتهم للمريض،
ولما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج معغورة لك خطاياك قم واحمل سريرك وامشى
صديقى القارى
بدون ايمان لايمكن ان ترى ايد الرب الشافية لك ولايمكن ان تحل مشاكلك الا بالايمان
لو5: 24 ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطانا على الأرض أن يغفر الخطايا»، قال للمفلوج: «لك أقول: قم واحمل فراشك واذهب إلى بيتك