تامل فى اية اليوم 1صم7: 3 وكلم صموئيل كل بيت إسرائيل قائلا: «إن كنتم بكل قلوبكم راجعين إلى الرب، فانزعوا الآلهة الغريبة والعشتاروث من وسطكم، وأعدوا قلوبكم للرب واعبدوه وحده، فينقذكم من يد الفلسطينيين».
تامل فى اية اليوم
1صم7: 3 وكلم صموئيل كل بيت إسرائيل قائلا: «إن كنتم بكل قلوبكم راجعين إلى الرب، فانزعوا الآلهة الغريبة والعشتاروث من وسطكم، وأعدوا قلوبكم للرب واعبدوه وحده، فينقذكم من يد الفلسطينيين».
فانزعوا الالهة الغريبة
كثير من الناس يقولون نحن لانعبد الصنم ولكننا نعبد الرب يسوع ولكن فى الحقيقة هناك الهة غريبة نحن نعبدها فمن يفضل ماتش الكورة عن حضور الكنيسة ومن يفضل ماقابلة ضيوفة فى وقت حضور الكنيسة ومن يفضل متابعة المسلسلات عن خضور الكنيسة وهناك فئة تحضر الكنيسة كل اسبوع وهناك فئة تحضر الكنيسة وقت الافراح او الجنازات او الاعياد.
وهناك من يفضل ان يجلس فى التواصل الاجتماعى ويهمل قراءة الكتاب المقدس ويهمل الصلوات.....الخ ومن يفضل مشاهدة الافلام الاباحية ومن يفضل الحديث عن السياسة عن ان يتكلم عن يسوع وهناك من يفضل الاكل والشرب والملابس الفاخرة.....الخ ومن يدمن التدخين والمخدرات ...الخ اى بمعنى ان هناك اصنام كثيرة تعطل الحياة الروحية وتعوق ان الرب يسمع صراخنا فى وقت ضيقنا
فى تاملنا اليوم إن كنتم بكل قلوبكم راجعين إلى الرب، فانزعوا الآلهة الغريبة والعشتاروث من وسطكم، وأعدوا قلوبكم للرب واعبدوه
انتهز الخادم الروحي صموئيل حال الشعب ونوحه ورغبته في العودة إلى الله، فحدّث كل الشعب قائلًا، إن كنتم حقًا تريدون الرجوع إلى الله بكل قلوبكم، فعليكم أولًا تطهير قلوبكم وبيوتكم من الآلهة الغريبة الدخيلة عليكم والتي أخذتموها من الأمم وعبدتموها مع إله إسرائيل، وعليكم أيضًا تجهيز قلوبكم بالتوبة للإله الوحيد قدوس إسرائيل، في ذلك الحين ينظر إليكم الله بعين الرحمة ويقبلكم ويعينكم ويعطيكم النصرة على الفلسطينيين، لأنه لا يمكن أن تخلط بين عبادة الله وعبادة الأوثان، ولا يمكن أن نحتفظ بالخطية مع عبادة الله بل نقطع أنفسنا من الخطية ونبتعد عنها وإلا ستصبح عبادتنا شكلية بلا قيمة.
صديقى القارى
لايمكن الرب يتعامل معاك وهناك خطايا لم تعترف بها توب توبة صادقة
1صم7: 3 وكلم صموئيل كل بيت إسرائيل قائلا: «إن كنتم بكل قلوبكم راجعين إلى الرب، فانزعوا الآلهة الغريبة والعشتاروث من وسطكم، وأعدوا قلوبكم للرب واعبدوه وحده، فينقذكم من يد الفلسطينيين».
